,
وتاهـت فيّ لحظاتُ الحنان ْ
غابت .. بدفئها عن واقعي المشئوم ْ
كانت لها عندي تقديس المحارمْ
,,ذكريات تساومْحلمي الملوم ْ
بدأتها الليالي السود بتهديد الزمانْ
عمّ الظلامْباتت تسوق الأمن عن طريق الأمانْفكيف للساري في طريق حياتي ..أن يلتمس الأمانْ
في طريق ذاك الظلامْ ؟؟فباتت الأحلام ُ مني عاريةًكعري واقعي الحالي .. من سنا السلامْصاحت بداخلي أنات الاشتياق ْلليالي .. كان اللقاء فيها دائمٌ
.. دون افتراقْأتتْ مدامع الحرمان تدُك ُ قلاع القرار
في نفسي الكسيرة ,,
بعدما وعد الزمانْبخالص الأمن ِ,وحلو الحب ِ,ومزيد الحنانْفأنى السلام يسلمُ من كيد اللئامْ ..!!
،وانقضى زماني حتى صرت على حاليأبكي ذكرى زماني القديمْوأخشى مرار ما يأتيني جرّاء هجر عهدي السقيمُالسقيم ُ بداء ِ الخداعْ ...ولكني متماسِكْ
...تتماسكُ فيّ بقايا الصراع ْ
عزاها حلم دواءٍ مُحالْوأخاف عليها غدر العهودفتبقى كمثلي - صريعُ الخيال ْوتبقـّى فّيّ صراعات الأمانيتبغي الوصول ...يحولها زماني
وسبب العذابِ غدرٌ أذاني ..فأبعد حلمي عن واقعي الملومْ
ألوم فيه أناسا ًدفعوا بدنسَهَم زمانَ العدلْونصبوا لدار الظُلم ِ به أساساًأضحى الصحيح فيه غريب ْ ..
وكيف يطب ْ ؟؟جو الشتاء .. إذا أقبلت ْ عليه الزعابيبْ !!
,ليت يغيبْليت يغيب ُ زعيم ُ الظلام ْويصحوا الأنام ْ
على خرير أكسير الزمان ْ
ولا يُهان ْ عزيزُ النفس ِبيدي اللئامْ ..سارقي الأحلام ْ
وهنا الشمس تشرق على أبواب الجنان ...
لكنْ !! , لكنْ!!
وليست الدنيا هكذا ...
أعيدوا لنا مدامع الظلام ْ
مدافع الحكام ِ طالما
بات دستور عدلها ... هوى الحكام ْ
ْغابت .. بدفئها عن واقعي المشئوم ْ
كانت لها عندي تقديس المحارمْ
,,ذكريات تساومْحلمي الملوم ْ
بدأتها الليالي السود بتهديد الزمانْ
عمّ الظلامْباتت تسوق الأمن عن طريق الأمانْفكيف للساري في طريق حياتي ..أن يلتمس الأمانْ
في طريق ذاك الظلامْ ؟؟فباتت الأحلام ُ مني عاريةًكعري واقعي الحالي .. من سنا السلامْصاحت بداخلي أنات الاشتياق ْلليالي .. كان اللقاء فيها دائمٌ
.. دون افتراقْأتتْ مدامع الحرمان تدُك ُ قلاع القرار
في نفسي الكسيرة ,,
بعدما وعد الزمانْبخالص الأمن ِ,وحلو الحب ِ,ومزيد الحنانْفأنى السلام يسلمُ من كيد اللئامْ ..!!
،وانقضى زماني حتى صرت على حاليأبكي ذكرى زماني القديمْوأخشى مرار ما يأتيني جرّاء هجر عهدي السقيمُالسقيم ُ بداء ِ الخداعْ ...ولكني متماسِكْ
...تتماسكُ فيّ بقايا الصراع ْ
عزاها حلم دواءٍ مُحالْوأخاف عليها غدر العهودفتبقى كمثلي - صريعُ الخيال ْوتبقـّى فّيّ صراعات الأمانيتبغي الوصول ...يحولها زماني
وسبب العذابِ غدرٌ أذاني ..فأبعد حلمي عن واقعي الملومْ
ألوم فيه أناسا ًدفعوا بدنسَهَم زمانَ العدلْونصبوا لدار الظُلم ِ به أساساًأضحى الصحيح فيه غريب ْ ..
وكيف يطب ْ ؟؟جو الشتاء .. إذا أقبلت ْ عليه الزعابيبْ !!
,ليت يغيبْليت يغيب ُ زعيم ُ الظلام ْويصحوا الأنام ْ
على خرير أكسير الزمان ْ
ولا يُهان ْ عزيزُ النفس ِبيدي اللئامْ ..سارقي الأحلام ْ
وهنا الشمس تشرق على أبواب الجنان ...
لكنْ !! , لكنْ!!
وليست الدنيا هكذا ...
أعيدوا لنا مدامع الظلام ْ
مدافع الحكام ِ طالما
بات دستور عدلها ... هوى الحكام ْ